كشفت أبل عن مخطط للنمو وتنظيف البيئه



كشفت أبل عن مخطط للنمو بحيث يكون محايدا تماما للكربون في كل مراحل سلسلة تصنيعها ودورة أنماط حياة المنتج بحلول عام ٢٠٣٠. ولدى الرابطة خطط خاصة للحد من الانبعاثات من خلال خمسة وسبعين في المائة بمساعدة عام ٢٠٣٠،

مع زيادة خيارات إزالة الكربون بالنسبة إلى ٢٥ في المائة من بصمتها النهائية. وهي تخطط لتوسيع إستخدام المواد المنخفضة الكربون والمواد المعاد تدويرها في تجارتها مع الإبداع في إعادة تدوير المنتجات. قامت أبل بالفعل بتصميم جهاز آلي يعرف باسم "ديف" يقوم بتجزئة محرك التبتسي من

أي فون للحصول على مواد أساسية أفضل مثل المغناطيس الارضي غير المألوف والتنجستن في حين يتيح إضافة ذلك إسترجاع الفولاذ وذكرت أن جميع أجهزة الآيفون والآي باد وماك واتش أبل التي تم إطلاقها في السنة السابقة مصنوعة
من مواد معاد تدويرها، والتي تتضمن مائة في المائة من عوامل الأرض غير المألوفة المدورة في محرك التبتك iPhone. وذكرت الجمعية أنها خفضت بصمتها الكربونية بمقدار ٤.٣ مليون طن في عام ٢٠١٩ من خلال الرسم البياني

وإعادة تدوير مواد المحتوى في تجارتها وخفضت القوة المشتركة المطلوبة لاستخدام المنتجات بنسبة ٧٣ في المائة. قال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل: "الشركات لديها إمكانية عميقة للمساعدة في بناء مستقبل أكثر إستدامة،

وهو المستقبل الذي يولد من حالتنا المتكررة للكوكب الذي نشاركه". "لم تعد التحسينات التي تدعم تجربتنا البيئية ملائمة لكوكب الأرض فحسب، بل ساعدونا على جعل تجارتنا أكثر

صداقة للبيئة وتوفير مصادر جديدة من القوة السلسة عبر الإنترنت حول العالم. "إن حركة المناخ من الممكن أن تشكل الأساس لتكنولوجيا جديدة تتسم بإمكانات تقدمية، وخلق فرص العمل،

والنمو النقدي الدائم. وبتفانينا في حياد الكربون، نأمل ان نكون تموج في البركة يخلق تغييرا كبيرا جدا. وهي تتبع التزامات مماثلة من جوجل، التي تعهدت بجعل كل شحناتها الراعية خالية من الكربون من هذا العام، وأنا