تم سحب تطبيق المراسلة الشهير ToTok من متجر Google Play ... مرة أخرى. وفقًا لـ 9to5Google ، ألغت Google التطبيق اعتبارًا من يوم الجمعة بعد إعادته في يناير.

تم إطلاق ToTok لأول مرة في تموز (يوليو) وأقلع كبديل قريبًا في الإمارات العربية المتحدة. مع  تطبيقات المراسلة مثل WhatsApp و Skype في دولة الشرق الأوسط ، ظهر ToTok كخيار الدرجة الأولى اللاحق. في النهاية ، نمت حتى أصبحت مشهورة حول العالم.

ولكن بعد بضعة أشهر فقط ، تم التخلص منها من كل متجر تطبيقات iOS ومتجر Google Play. كما تلاحظ Google ، ادعى Play Store أن الإزالة حدثت بسبب انتهاك ToTok لسياساتها. ولكن لم يكن هناك أي عنصر إضافي غير ذلك.

عندما تم نشر تحقيق New York Times مرة واحدة بعد الإزالة ، بدأ كل شيء يبدو منطقيًا قليلاً. زعم السجل أنه تم استخدام ToTok ذات مرة لجمع جميع أنواع السجلات حول نشاط مستخدميه ، إلى جانب المحادثات والمواقع.

كما هو الحال مع معظم تطبيقات المراسلة ، طلبت ToTok من عملائها تزويد التطبيق بالقبول في كاميرا الهاتف والصور والميكروفون والموقع والتقويم وجهات الاتصال. يُزعم أن هذا سمح لكل من بناة ToTok ومؤسسة دماغ الإمارات باستخدامه كأداة مراقبة كاملة.

انظر أيضًا: يُقال أن تطبيق المراسلة ToTok هو أداة مراقبة سرية في الإمارات العربية المتحدة

عالجت ToTok (نوعًا من) المشكلات في مدونة الويب التي تم طرحها عن طريق المطالبة بإزالتها من كل متجر من متاجر Apple و Google بسبب "مشكلة فنية" ، وأنهم يعملون مع كل مؤسسة لإصلاح المشكلة.

ولكن لم يكن هناك شيء مذكور في عبارات التجسس. وبدلاً من ذلك ، حرص المنشور على التأكيد على "عشرات عشرات الملايين من العملاء عبر الكثير من البلدان" و "الكثير من المراجعات الفعالة و" معايير الأمان العالية.

اعتاد التطبيق أن يكون جاهزًا للتنزه مرة أخرى على متجر Google Play في بداية شهر يناير. وعندما تفكر في ذلك الحين ، يبدو أن الأمور كانت هادئة للغاية في عبارات تحقيقات أو ادعاءات مماثلة تتعلق بالتطبيق.

لذا ، لماذا الإزالة المفاجئة (والهادئة) من متجر Play ولكن مرة أخرى؟ يبقى غير واضح. لقد تواصلنا مع Google لإبداء ملاحظة وسنستبدل هذه القصة إذا حصلنا على رد.

الموضوعات: TECH، TECH، CONSUMER TECH، CONSUMER TECH، MESSAGING APPS، United Arab Emirates، TOTOK، SURVEILLANCE MONITOR